Page 78 - مجلة الدراسات القضائية

‫�إدارة البحوث والدرا�سات ‪ -‬وزارهة العدل‬ ‫الج�ن���س�ي�ة والم�وط�ن ودوره��ا في ق�واع�د‬ ‫‪� -‬أح��م��د مح�م�د ال��ه��واري‪ ،‬ال�وج�ي�ز في‬
‫الإ���س��ن��اد‪ ،‬مج�ل�ة ال�ك�ل�ي�ة الإ��س�الم�ي�ة‬ ‫ال�ق�ان�ون ال��دولي الخ�ا��ص ا إلم�ارات�ي‪.‬‬
‫الج�ام�ع�ة‪ ،‬الكلية الإ��س�الم�ي�ة‪ ،‬النجف‪،‬‬ ‫درا��س�ة ألح�ك�ام الج�ن���س�ي�ة ا إلم�ارات�ي�ة‬
‫ال�ع�راق‪ ،‬المجلد ال�ث�اني‪ ،‬ال�ع�دد الثالث‪،‬‬ ‫ولح��ل��ول م���ش�ك�الت ت��ن��ازع ال�ق�واني�ن‬
‫وتنازع الاخت�صا�ص الق�ضائي الدوليين‬
‫‪.2008‬‬ ‫في القانون ا إلماراتي‪ ،‬الطبعة الثالثة‪،‬‬
‫مكتبة الج�ام�ع�ة‪ ،‬ال���ش�ارق�ة‪ ،‬الإم��ارات‬
‫‪-‬عكا�شة محمد عبدالعال (رحمه الله)‪،‬‬
‫ت�ن�ازع ال�ق�وان�ني‪� ،‬إ���ص��دارات أ�ك�اديم�ي�ة‬ ‫العربية المتحدة‪.2012 ،‬‬
‫��ش�رط�ة دب��ي‪ ،‬دب��ي‪ ،‬ا إلم���ارات ال�ع�رب�ي�ة‬
‫‪� -‬أمحمدي بوزينة �آمنة‪� ،‬إ�شكالات تنازع‬
‫المتحدة‪.2008 ،‬‬ ‫القوانين في م�سائل ا ألحوال ال�شخ�صية‬
‫م�دع�م ب�الاج�ت�ه�اد ال�ق���ض�ائ�ي وح�ل�ول‬
‫‪-‬ع�و��ض الله �شيبة الح�م�د‪ ،‬أ�ح�ك�ام تنازع‬ ‫ال�ق���ض�اي�ا‪ ،‬دار الج�ام�ع�ة الج��دي��دة‪،‬‬
‫القوانين وتنازع الاخت�صا�ص الق�ضائي‬ ‫ا إل�سكندرية‪ ،‬جمهورية م�صر العربية‪،‬‬
‫الدولي في القانون ا إلماراتي‪ ،‬إ��صدارات‬
‫أ�ك�اديم�ي�ة �شرطية دب�ي‪ ،‬دب�ي‪ ،‬الإم�ارات‬ ‫‪.2019‬‬

‫العربية المتحدة‪.2001 ،‬‬ ‫‪-‬ح�سين ن��واره‪ ،‬الإ��ش�ك�ال�ي�ات القانونية‬
‫التي تواجه الجن�سية ك�ضابط �إ�سناد في‬
‫‪-‬محمد وليد الم�صري‪ ،‬الوجيز في �شرح‬ ‫ا ألح�وال ال�شخ�صية‪ ،‬المجلة ا ألكاديمية‬
‫القانون الدولي الخا�ص‪ .‬درا�سة مقارنة‬ ‫للبحث القانوني‪ ،‬جامعة عبدالرحمن‬
‫للت�شريعات العربية والقانون الفرن�سي‪،‬‬
‫ال�ط�ب�ع�ة ال�ث�ال�ث�ة دار ال�ث�ق�اف�ة للن�شر‬ ‫ميره‪ ،‬الجزائر‪ ،‬عدد خا�ص‪2015 ،‬‬

‫والتوزيع‪ ،‬الأردن‪.2019 ،‬‬ ‫‪�-‬صاحب الفتلاوي‪ ،‬عادل العلمي‪ ،‬تحديث‬
‫قواعد تنازع القوانين في نطاق الأحوال‬
‫‪-‬ن�اي�ف ج�ل�ي�ل الم��ذه��ان‪ ،‬دور ال�ق�ا��ض�ي‬ ‫ال���ش�خ���ص�ي�ة‪ ،‬مج�ل�ة ال�ع�ل�وم ال�ق�ان�ون�ي�ة‬
‫الإم�ارات�ي في تطبيق القانون الأجنبي‬ ‫وال���س�ي�ا��س�ي�ة‪ ،‬ج�ام�ع�ة ا إل���س��راء‪ ،‬ع�م�ان‪،‬‬
‫(درا�سة قانونية وق�ضائية) مجلة كلية‬ ‫الأردن‪ ،‬المجلد الثالث‪ ،‬العدد ال�ساد�س‪،‬‬
‫ال���ش�ري�ع�ة وال�ق�ان�ون‪ ،‬ج�ام�ع�ة الأزه��ر‪،‬‬
‫‪.2013‬‬
‫م�صر‪ ،‬المجلد ‪ ،19‬العدد ‪.2017 ،6‬‬
‫‪-‬ع�ب�د الح���س�ن خ��ت��ام‪ ،‬الم�ف�ا��ض�ل�ة ب�ني‬
‫‪-‬ن��ور ح�م�د الح�ج�اي�ا‪ ،‬ب�ك�ر ع�ب�دال�ف�ت�اح‬
‫ال���س�رح�ان‪ ،‬ال�ق�ان�ون ال��دولي الخ�ا��ص‬

‫‪77‬‬
‫�أ‪.‬د‪ .‬عبدالله �سيف علي ال�سبو�سي‬