Page 48 - مجلة الدراسات القضائية
P. 48

‫معهد التدريب والدرا�سات الق�ضائية‬             ‫م�صادر ومراجع البحث‬                        ‫�صلاحيات وا�سعة‪ ،‬لتنفيذ جملة إ�جراءات‬
                                                                                                 ‫�إدارية ورقابية قانونية فعالة‪.‬‬
                                                    ‫أ�ول ًا ‪ :‬الم�صادر العربية‬
                                                                                         ‫(‪ )4‬القيام بعملية �إ�صلاح وتطوير �شاملة‬
                                                    ‫‪ -‬الم�صادر الا�سلامية ‪:‬‬              ‫للأجهزة ا إلداري�ة فى الدولة‪ ،‬عن طريق‬
                                                                                         ‫�إع���ادة ه�ي�ك�ل�ت�ه�ا‪ ،‬ع�ل�ى ن�ح�و يم�ك�ن�ه�ا من‬
                                   ‫‪ -1‬اب��ن ع�ب�د رب��ه الأن��دل�����س��ى "العقد‬         ‫تقويم انحرافات القائمين عليها‪ ،‬وو�ضع‬
                                             ‫الفريد"‪ ،‬موقع الوراق‪ ،‬ج ‪.1‬‬                  ‫الم�وظ�ف المنا�سب ف�ى الوظيفة المنا�سبة‪،‬‬
                                                                                         ‫باعتماد مبد أ� الكفاءة والج�دارة فى تولى‬
                                   ‫‪ -2‬اب�ن حنبل "م�سنده‪ ،‬تحقيق �شعيب‬
                                   ‫الأرن����� ؤ�وط و�آخ��ري��ن‪ ،‬ط�ب�ع�ة م� ؤ���س���س�ة‬                    ‫الوظائف العامة‪.‬‬

                                      ‫الر�سالة‪ ،‬ط ‪ 1421 ،1‬هـ ‪ 2001 -‬م‪ ،‬ج ‪1‬‬               ‫(‪�� )5‬ض�رورة تعديل الت�شريعات المنظمة‬
                                                                                         ‫للوظيفة العامة‪ ،‬بو�ضع عقوبات رادع�ة‬
                                                         ‫‪ -‬م�صادر عامة ‪:‬‬                 ‫ل��ل��ج��رائ��م ال��ت��ى ت�ت���ص�ف ب��الخ��ط��ورة‪،‬‬
                                                                                         ‫كا�ستغلال النفوذ الوظيفى‪ ،‬لت�ساهم فى‬
                                   ‫‪ -1‬د‪ .‬أ�حمد خفاجى " جرائم الر�شوة "‪،‬‬                  ‫تحجيم هذه الظواهر ا إلجرامية‪ ،‬وتحمى‬
                                                ‫مطبعة دار قباء‪.1999 ،‬‬
                                                                                                   ‫العمل ا إلدارى من �شرورها‪.‬‬
                                   ‫‪ -2‬د‪ .‬بل�ال أ�م�ي�ن زي�ن ال�دي�ن " ظ�اه�رة‬
                                   ‫ال�ف���س�اد ا إلدارى في ال����دول ال�ع�رب�ي�ة‬         ‫وف�ى ال�ن�ه�اي�ة‪ ،‬وك�م�ا �سبق ال�ق�ول‪ ،‬ف� إ�ن‬
                                   ‫وال�ت���ش�ري�ع الم�ق�ارن ‪ -‬م�ق�ارن�ة بال�شريعة‬        ‫ه�ذه المقومات هى مج�رد �أ�س�س مقترحة‬
                                   ‫ا إل�سلامية"‪ ،‬طبعة دار الفكر الجامعى‪،‬‬                 ‫لتحقيق م�ا ي�سمى ب�الإ��ص�الح ا إلدارى‪،‬‬
                                                                                         ‫ل�و��ض�ع ��ص�ورة م�ت�ك�ام�ل�ة ا ألرك����ان ل�ه�ذا‬
                                               ‫الإ�سكندرية‪ ،‬ط‪.2009 ،1‬‬                    ‫الإ���ص�ل�اح الم���أم��ول‪ ،‬ل�ع�ل ال�ق�ائ�م�ني على‬
                                   ‫‪ -3‬ح���س�ن أ�ب���ش�ر ال�ط�ي�ب " م��ؤ��س���س�ات‬        ‫�أم�ر الوظيفة ال�ع�ام�ة ي�ضعونها مو�ضع‬
                                   ‫ال�ت�ن�م�ي�ة ا إلداري���ة ‪� -‬أو��ض�اع�ه�ا ال�راه�ن�ة‬  ‫ال�ت�ن�ف�ي�ذ‪ ،‬و��ص�ول ًا �إلى تنظيم ج�ي�د لها‪،‬‬
                                   ‫و�آفاق الم�ستقبل"‪ ،‬المنظمة العربية للعلوم‬             ‫تمتنع فيه مثل هذه الظواهر ا إلجرامية‬
                                                                                         ‫الخ�ط�رية‪ ،‬وعلى ر�أ�سها ا�ستغلال النفوذ‬
                                                 ‫ا إلدارية‪ ،‬عمان‪.1984 ،‬‬
                                   ‫‪ -4‬د‪� .‬سليمان الطماوى " ق�ضاء الت�أديب‬                                       ‫الوظيفى‪.‬‬

                                       ‫"‪ ،‬طبعة دار الفكر العربى‪.1995 ،‬‬
                                   ‫‪�� -5‬ص�اف�ى �إم��ام ‪ ‬مو�سى‪" ‬ا�ستراتيجية‬
                                   ‫الإ��صل�اح ا إلدارى و�إع���ادة التنظيم فى‬
                                   ‫ن�ط�اق ال�ف�ك�ر والنظريات"‪ ،‬طبعة دار‬

                                               ‫العلوم للطباعة والن�شر‪.‬‬

‫‪47‬‬

         ‫الدكتور‪ /‬حمدى �أبوالنور ال�سيد‬
   43   44   45   46   47   48   49   50   51   52   53